هدم هذا الخمّ (1 آذار 1992) وأقيم مكانه مبنى راق جدًّا (2008) وذبح الديك وأقام مكانه مغنّ في الحقيقة ثمّة فرق بين الصوتين! |
كان جريس الغاوي (خال والدي) يقيم في هذا المنزل الطريق العامّ العريض محا البيت من الوجود |
حين أقفل الباب في منزل المرحوم جريس الغاوي عند وفاته |
بمثل هذه الأواني المنزليّة كانت حياة المزارعين تكتمل |
الدرج إلى الدكّان الوحيد في داخل القرية على الدرج: شربل بشارة القصيفي (1979) صاحب الدكّان: طانيوس نخله القصيفي (هاجر مع زوجته إلى أوستراليا) |
من شرفة منزلنا كنّا نرى البحر المبنى إلى يمين الصورة لعائلة بو لحّود |
مدخل الريحانيّة من جهة الشمال لم يعد هكذا ارتفع فوقه جسر ضخم |
هناك تعليق واحد:
هذا التاريخ الموثق يثير شجون صديقك في عدن فكيف بحال أهل الريحانية وختيارتها. جميل يا مريم أنك تنشريها الآن. أفرحيهم وذكريهم تفاصيل ماضيهم الجميل.
وحلو تعليقك على الخم وديك ماري ذي الصوت الحسن الذي حل محله صوت غير حسن.
يعافيك يا مريم
إرسال تعليق